الاحتفال بفوز المنتخب يؤدي بأصابع خطرة والأطباء يتفرجون
عراق CMC
بعد فوز المنتخب العراقي وفرحة الشعب بهذا الإنجاز
هناك من يعاني ويبكي بعد الفوز إصابة امرأءة
حامل بطلق نارية أثر الاحتفالات والمريضة في المستشفى التعليمي في البصرة منذ البارحة وسط إهمال مقصود من قبل إدارةواطباءالمستشفى والاصابةخطرة بالصدر
فاين الغيرة العراقية اكلم كل المسؤولين بدون استثناء نفس الطبيب الذي اعتذر لعدم إمكانية المشفى بإجراء عملية فورية ولم تتواجد أجهزة طبية عاد بعد ساعة ليقترح عمل عملية في مشفى المواسات لان عمليات الطبيب تعمل في المواسات بين قوسين استغلال المرضى للتجارة بهم بعيدا عن كل المبادئ الإنسانية فالمادة اولا .
فبدل ان يدعوا للعراق سيكون الدعاء عليه من كثر الاختراقات الأمنية وتحت أنظار المسؤول .
وبعد تعذر المستشفى لتلقي هذا لانها حالة طارئة ويحتاجون دراسة للموضوع.
وكأنه لم تمر على العراق مثل هذه الانتكاسات والحروب التي تدخل المئات يوميا لصالة العمليات
أين المسؤول ومن المسؤول هل نكتفي بالله يرحمها ونحن المجرمين الحقيقيون بهذه الحالة
هكذا يطلق المثل عليهم
( يقتلون القتيل ويمشون بجنازتة )
فعلى الحكومة المحلية اتخاذ إجراءات تحرزية لمثل هذه الحالات لان العيب والفشل والاخفاق بوجةالحكومة
فالأطباء ان كانوا يقصدون افشال الحكومة بهذا الإهمال فالشعب لا ذنب له ولا علاقة للطب بالسياسة .
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
بعد إهمال المشفي نقلو الحالة لمشفى المواسات والأمر طارئ وجريت العملية لمريض لاتملك سقف بيت بثلاثة ملايين كما ناشد ابو المريضة باسم عدنان وسائل الإعلام للوقوف على تحمل الحكومة ما يحصل اثناء الاحتفالات وغيرها من المناسبات والنزاعات العشائرية التي تؤدي للقتل الأبرياء من الناس
وبدورها أكدت NEWSعراقCMC
على دور المسؤول والأجهزة الامنية على اتخاذ الإجراءات الأمنية الاحترافية ومحاسبة المقصر وايضا تغريم كل شخص يطلق إطلاق واحدة مليون دينار مهما كان السبب في الحالات الاعتيادية للحد من هذه الظاهرة السلبية اما في حالة وجود اصابات فيتحمل كل من اطلق طلقة واحدة دية مصاب واليحسب كل المسؤلين ان كل طلقة بروح
فوقفوهم انهم مسؤولون
ت/ك.أ
